【链文】PANews 20 أغسطس، وفقاً للتقارير، كشف مسؤول من إدارة ترامب وشخص قريب من الحكومة الأمريكية أن البيت الأبيض يخطط لعقد اجتماع محتمل بين زعماء الولايات المتحدة وروسيا وأوكرانيا في العاصمة المجرية بودابست كخطوة تالية في المفاوضات لإنهاء هذه الحرب المستمرة منذ زمن طويل. وكالة الخدمة السرية الأمريكية تستعد لهذا القمة. وقال الشخصان المجهولان أنه على الرغم من أن الخدمة السرية عادة ما تستعرض عدة مواقع، إلا أن الموقع النهائي قد يتغير، لكن بودابست أصبحت الخيار المفضل للبيت الأبيض. قال بوتين لترامب إنه يفضل موسكو، بينما ضغط الرئيس الفرنسي ماكرون لجعل جنيف الموقع المثالي للاجتماع. وزير الخارجية السويسري أيضاً لم يتأخر، حيث وعد بأنه إذا تم اختيار سويسرا المعروفة بالحياد للمشاركة في مفاوضات السلام، فسيقدم لبوتين "حصانة" ضد الاتهامات المتعلقة بجرائم الحرب العالقة. لكن بالنسبة لأوكرانيا، ستكون المجر خياراً محرجاً، لأنها تذكر باتفاقية بودابست عام 1994. في ذلك الوقت، تعهدت الولايات المتحدة وبريطانيا وروسيا باحترام استقلال أوكرانيا وسيادتها وحدودها مقابل تخليها عن الأسلحة النووية. ولكن الهجوم في عام 2014 أثبت أن الاتفاق كان بلا جدوى، حيث لم يقدم أي من الموقعين قوة عسكرية لمواجهة الهجوم.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
PebbleHander
· 08-20 00:34
أفضل الذهاب إلى ديزني
شاهد النسخة الأصليةرد0
RugResistant
· 08-20 00:33
تم الكشف عن: حدث سياسي عالي المخاطر. يرجى التقدم بحذر...
تخطط البيت الأبيض لعقد قمة بين قادة الولايات المتحدة وروسيا وأوكرانيا، وقد تصبح بودابست المكان المفضل لذلك.
【链文】PANews 20 أغسطس، وفقاً للتقارير، كشف مسؤول من إدارة ترامب وشخص قريب من الحكومة الأمريكية أن البيت الأبيض يخطط لعقد اجتماع محتمل بين زعماء الولايات المتحدة وروسيا وأوكرانيا في العاصمة المجرية بودابست كخطوة تالية في المفاوضات لإنهاء هذه الحرب المستمرة منذ زمن طويل. وكالة الخدمة السرية الأمريكية تستعد لهذا القمة. وقال الشخصان المجهولان أنه على الرغم من أن الخدمة السرية عادة ما تستعرض عدة مواقع، إلا أن الموقع النهائي قد يتغير، لكن بودابست أصبحت الخيار المفضل للبيت الأبيض. قال بوتين لترامب إنه يفضل موسكو، بينما ضغط الرئيس الفرنسي ماكرون لجعل جنيف الموقع المثالي للاجتماع. وزير الخارجية السويسري أيضاً لم يتأخر، حيث وعد بأنه إذا تم اختيار سويسرا المعروفة بالحياد للمشاركة في مفاوضات السلام، فسيقدم لبوتين "حصانة" ضد الاتهامات المتعلقة بجرائم الحرب العالقة. لكن بالنسبة لأوكرانيا، ستكون المجر خياراً محرجاً، لأنها تذكر باتفاقية بودابست عام 1994. في ذلك الوقت، تعهدت الولايات المتحدة وبريطانيا وروسيا باحترام استقلال أوكرانيا وسيادتها وحدودها مقابل تخليها عن الأسلحة النووية. ولكن الهجوم في عام 2014 أثبت أن الاتفاق كان بلا جدوى، حيث لم يقدم أي من الموقعين قوة عسكرية لمواجهة الهجوم.