ليانغ جيا هوي لا يخيب ظننا كإمبراطور السينما، حقًا يستطيع أن يعطي شعورًا قويًا بالصدمة مهما كان الدور الذي يلعبه، وأخيرًا رأينا شقيقنا جاكي شان وهو يجسد تلك المشاهد القتالية التي كنا نشاهدها في طفولتنا، حيث يمكن استخدام الكرسي أو شماعة الملابس كسلاح...
السيناريو بشكل عام عادي، لكن الإيقاع جيد جداً، خاصةً في تكراره للتوتر والفجوة بين الجيل الشاب والجيل القديم:
يحب الشباب الأشرار استخدام تقنيات الهاكر والأساليب عالية التقنية مثل تلك الموجودة في "مهمة مستحيلة" لإتمام مهام السرقة، بينما يكون الأشرار المسنون من الطراز القديم، تقريبًا يستخدمون سكينًا صغيرة للقتل العشوائي، في الواقع، لقد تجاوزت قوتهم مستوى البشر العاديين، حيث يتحدى رجل مسن يحمل سكينًا عشرات الرجال الأقوياء المسلحين ويخرج سالمًا، يبدو حقًا كأنه بطل خارق...
في النهاية، كشفت نهاية الفيلم عن جميع العبارة التذكيرية. إذا لم تشاهد بعد، يمكنك محاولة تذكرها، لكن إذا لم أخطئ، بعض العبارة التذكيرية الموجودة غير موجودة، هاها، فقط للتفاخر ولتعكس القصة...
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
《捕风捉影》还挺好看的,讲述了两个老头子为了一串 العبارة التذكيرية والمحفظة الباردة大打出手的故事…(开玩笑🤣)
ليانغ جيا هوي لا يخيب ظننا كإمبراطور السينما، حقًا يستطيع أن يعطي شعورًا قويًا بالصدمة مهما كان الدور الذي يلعبه، وأخيرًا رأينا شقيقنا جاكي شان وهو يجسد تلك المشاهد القتالية التي كنا نشاهدها في طفولتنا، حيث يمكن استخدام الكرسي أو شماعة الملابس كسلاح...
السيناريو بشكل عام عادي، لكن الإيقاع جيد جداً، خاصةً في تكراره للتوتر والفجوة بين الجيل الشاب والجيل القديم:
يحب الشباب الأشرار استخدام تقنيات الهاكر والأساليب عالية التقنية مثل تلك الموجودة في "مهمة مستحيلة" لإتمام مهام السرقة، بينما يكون الأشرار المسنون من الطراز القديم، تقريبًا يستخدمون سكينًا صغيرة للقتل العشوائي، في الواقع، لقد تجاوزت قوتهم مستوى البشر العاديين، حيث يتحدى رجل مسن يحمل سكينًا عشرات الرجال الأقوياء المسلحين ويخرج سالمًا، يبدو حقًا كأنه بطل خارق...
في النهاية، كشفت نهاية الفيلم عن جميع العبارة التذكيرية. إذا لم تشاهد بعد، يمكنك محاولة تذكرها، لكن إذا لم أخطئ، بعض العبارة التذكيرية الموجودة غير موجودة، هاها، فقط للتفاخر ولتعكس القصة...