هذا المساء في الساعة 20:30، سيتم إعلان مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE) للربع الثاني في الولايات المتحدة، وهو مؤشر اقتصادي مهم تتابعه السوق عن كثب. بعد ذلك، في الساعة 2:00 من صباح يوم الخميس، سيعلن الاحتياطي الفيدرالي (FED) عن قرار معدل الفائدة لهذا الشهر، تليها كلمة من رئيس الاحتياطي الفيدرالي (FED) جيروم باول.
وفقًا للتحليل الحالي للمعلومات، من المحتمل أن يحافظ هذا الاجتماع على معدل الفائدة دون تغيير. ومع ذلك، فإن المستثمرين أكثر اهتمامًا بتصريحات باول بعد القرار، والتي قد توفر أدلة مهمة حول اتجاه السياسة النقدية في المستقبل.
من الجدير بالذكر أنه في ظل البيئة الاقتصادية الحالية، تزداد الأصوات المطالبة بخفض معدل الفائدة. يتوقع السوق بشكل عام أن الاحتياطي الفيدرالي (FED) قد يبدأ دورة جديدة من خفض الفائدة في سبتمبر. لقد تم قبول هذا التوقع على نطاق واسع في الأسواق المالية، ويبدو أنه أصبح اتجاهًا لا مفر منه.
ستؤثر قرارات الاحتياطي الفيدرالي (FED) والتطورات اللاحقة بشكل عميق على الأسواق المالية العالمية، بما في ذلك سوق العملات المشفرة. يجب على المستثمرين متابعة هذه الأحداث الرئيسية عن كثب وتعديل استراتيجياتهم الاستثمارية في الوقت المناسب. في الوقت نفسه، يجب أن نكون واعين بأن سياسة البنك المركزي رغم أهميتها، ليست العامل الوحيد المؤثر على السوق، والتحليل الشامل والقرارات الحكيمة لا تزال هي المفتاح لنجاح الاستثمار.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
هذا المساء في الساعة 20:30، سيتم إعلان مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (PCE) للربع الثاني في الولايات المتحدة، وهو مؤشر اقتصادي مهم تتابعه السوق عن كثب. بعد ذلك، في الساعة 2:00 من صباح يوم الخميس، سيعلن الاحتياطي الفيدرالي (FED) عن قرار معدل الفائدة لهذا الشهر، تليها كلمة من رئيس الاحتياطي الفيدرالي (FED) جيروم باول.
وفقًا للتحليل الحالي للمعلومات، من المحتمل أن يحافظ هذا الاجتماع على معدل الفائدة دون تغيير. ومع ذلك، فإن المستثمرين أكثر اهتمامًا بتصريحات باول بعد القرار، والتي قد توفر أدلة مهمة حول اتجاه السياسة النقدية في المستقبل.
من الجدير بالذكر أنه في ظل البيئة الاقتصادية الحالية، تزداد الأصوات المطالبة بخفض معدل الفائدة. يتوقع السوق بشكل عام أن الاحتياطي الفيدرالي (FED) قد يبدأ دورة جديدة من خفض الفائدة في سبتمبر. لقد تم قبول هذا التوقع على نطاق واسع في الأسواق المالية، ويبدو أنه أصبح اتجاهًا لا مفر منه.
ستؤثر قرارات الاحتياطي الفيدرالي (FED) والتطورات اللاحقة بشكل عميق على الأسواق المالية العالمية، بما في ذلك سوق العملات المشفرة. يجب على المستثمرين متابعة هذه الأحداث الرئيسية عن كثب وتعديل استراتيجياتهم الاستثمارية في الوقت المناسب. في الوقت نفسه، يجب أن نكون واعين بأن سياسة البنك المركزي رغم أهميتها، ليست العامل الوحيد المؤثر على السوق، والتحليل الشامل والقرارات الحكيمة لا تزال هي المفتاح لنجاح الاستثمار.